R̲̅][̲̅̅à̲̅][̲̅̅M̲̅][̲̅̅à̲̅][D​̲̅][̲̅̅à̲̅][̲̅̅N̲̅] [̲̅̅K̲̅​][̲̅̅à̲̅][̲̅̅R̲̅][̲̅̅é̲̅][̲M̲̅​]



Join the forum, it's quick and easy

R̲̅][̲̅̅à̲̅][̲̅̅M̲̅][̲̅̅à̲̅][D​̲̅][̲̅̅à̲̅][̲̅̅N̲̅] [̲̅̅K̲̅​][̲̅̅à̲̅][̲̅̅R̲̅][̲̅̅é̲̅][̲M̲̅​]

R̲̅][̲̅̅à̲̅][̲̅̅M̲̅][̲̅̅à̲̅][D​̲̅][̲̅̅à̲̅][̲̅̅N̲̅] [̲̅̅K̲̅​][̲̅̅à̲̅][̲̅̅R̲̅][̲̅̅é̲̅][̲M̲̅​]

Would you like to react to this message? Create an account in a few clicks or log in to continue.
R̲̅][̲̅̅à̲̅][̲̅̅M̲̅][̲̅̅à̲̅][D​̲̅][̲̅̅à̲̅][̲̅̅N̲̅] [̲̅̅K̲̅​][̲̅̅à̲̅][̲̅̅R̲̅][̲̅̅é̲̅][̲M̲̅​]

كـــل عـأم وانـم بــخير


    نبذة عن سيرة الرسول الاكرم محمد(صلي الله عليه وسلم)

    Roo2aa
    Roo2aa
    Adminstration Team
    Adminstration Team


    عدد المساهمات : 104
    تاريخ التسجيل : 2011-06-08
    العمر : 32
    الموقع : mansoura

    نبذة عن سيرة الرسول الاكرم محمد(صلي الله عليه وسلم) Empty نبذة عن سيرة الرسول الاكرم محمد(صلي الله عليه وسلم)

    Post  Roo2aa Sun Jul 17, 2011 12:23 am

    سيرة الرسول الأكرم محمد (ص)

    بطاقة الهوية:

    الإسم: محمد (ص)

    اللقب: المصطفى

    الكنية: أبو القاسم

    اسم الأب: عبد الله بن عبد المطلب

    اسم الأم: امنة بنت وهب

    الولادة: 17 ربيع الأول

    الشهادة: 28 صفر 11ه

    مدة النبوة: 23 سنة

    مكان الدفن: المدينة المنورة



    الولادة المباركة:

    في السابع عشر من شهر ربيع الأول عام (570م) المعروف بعام الفيل أشرقت شمس مكّة بولادة النور والهدى. ليعمّ اشعاعها كافّة أرجاء المعمورة.

    ومن أكرم بيت من بيوت العرب انحدر رسول البشرية وخاتم الأنبياء من الأصلاب الشامخة والأرحام المطهّرة. ليحظى بولادته أبوان كريمان هما: عبد الله بن عبد المطلب وامنة بنت وهب. ولم يتسنّ لهذا المولود الكريم أن ينعم بالرعاية والحنان الأبوي. حيث توفي والده وهو جنين في بطن أمه. وقيل: بعد ولادته بشهرين. وقد تشرّفت بإرضاعه حليمة السعدية. حيث أمضى في بادية (بني سعد) زهاء خمسة أعوام.



    مرحلة الطفولة:

    في السنة السادسة من عمره الشريف توفيت والدته، فأولاه جدّه عبد المطلب كامل الرعاية. وكان يقول: "إن لإبني هذا لشأناً" لِما توسّم فيه من البركات التي رافقته منذ ولادته. وفي السنة الثامنة من عمره الشريف توفي جدّه عبد المطلب. فانتقل إلى كفالة عمه أبي طالب بناءً على وصية جدّه.

    فكان أبو طالب خير كفيل له في صغره وخير ناصر له في دعوته.



    مرحلة الشباب:

    لم يبلغ محمد سنّ الشباب حتى اشتهر بين الناس بالصدق والاستقامة وكرم الأخلاق فلقّب ب"الصادق الأمين" وتميّز بالوعي والحكمة.



    البعثة:

    نبذ النبي محمد (ص) كل مظاهر الحياة الجاهلية. وكان يتردد إلى غار حراء. يتعبّد فيها. وفي الأربعين من عمره المبارك هبط عليه جبرائيل (ع) في غار حراء بالوحي: "إقرأ باسم ربك الذي خلق.." وبذلك ابتدأ الدعوة الإلهية إلى الناس كافة لتخرجهم من الظلمات إلى النور، وكانت زوجته خديجة أول من صدق به من النساء.

    وكان أول من امن بالدعوة من الرجال علي بن أبي طالب (ع)

    الدعوة إلى الإسلام:

    تحمّل النبي مسؤولية الدعوة والتبليغ فاستجاب له حوالى (40) شخصاً. خلال السنوات الثلاث الأُوَل المعروفة بالمرحلة السرّية للدعوة. عمل فيها على بناء النواة الأولى للدعوة. وتركيز الدعائم لها. وبعد ذلك دعا عشيرته الأقربين.

    ثم جهر النبي بالدعوة العلنية على الملأ أجمعين. يدعوهم إلى الإقرار بالشهادتين. ونبذ الأصنام والشرك.



    اضطهاد قريش:

    إستقبل زعماء قريش الدعوة إلى التوحيد بالإضطهاد والتنكيل بأصحابها. مما دفع النبي إلى اتخاذ إجراء وقائي فأمر المسلمين بالهجرة إلى الحبشة. وازداد أذى قريش فعمدوا إلى مقاطعة بني هاشم في البيع والشراء والزواج. ودام الحصار الاقتصادي في شعب أبي طالب ثلاث سنوات. ولم تثنِ هذه المقاطعة من عزيمة المسلمين رغم المحنة الفادحة التي أصابتهم بوفاة أبي طالب حامي الرسول وخديجة أم المؤمنين( في عام الحزن. وبوفاتهما فقد النبي سندي الرسالة في مكّة. فانتقل إلى الطائف في سنة (11) من البعثة ليعرض عليهم الدين الجديد. فردّوا عليه بغلظة ورجموه بالحجارة فرجع إلى مكة غير يائسٍ من رحمة ربه..



    أبو طالب يحمي النبي:

    امن أبو طالب (ع) ووقف الى جانب النبي (ص) في دعوته الى الاسلام سنداً قوياً وركناً وثيقاً فحال دون إيصال قريش الأذى الى النبي (ص). وكان يقول له: فامضِ لما أمرت به، فوالله ما أزال أحوطك وأمنعك.

    واشتهر عنه قوله:

    والله لن يصلوا إليك بجمعهم حتى أوسد في التراب دفينا



    مبايعة الرسول (ص):

    وكان الله عند حسن ظنّه إذ لقيت الدعوة في مواسم الحج استجابة من بعض الوفود القادمة من يثرب الذين التقوا بالنبي سرّاً وبايعوه على السمع والطاعة فيما عرف ببيعة العقبة الأولى التي حصلت في السنة الثانية عشرة للبعثة، وبيعة العقبة الثانية التي حصلت في العام التالي.

    فبدأت الدعوة مرحلة الانفراجات وانحسر عنها ضغط قريش واضطهادها ووجدت لها متنفساً في المدينة.



    الهجرة إلى المدينة:

    إزاء هذا الأمر الخطير اجتمع زعماء قريش وقرّروا اغتيال النبي في محاولة منهم لخنق الدعوة قبل أن ينتشر أمرها في البلاد. وفي هذه الحالة المصيرية إقتضت حكمة الله سبحانه أن يبيت علي في فراش النبي دفاعاً عن الرسالة الإلهية. وبهذه المناسبة نزل قوله تعالى: "ومن الناس من يشري نفسه ابتغاء مرضاة الله" ولم ينتبه المشركون إلى حقيقة الموقف إلاّ وقد غادر النبي محمد مكّة "ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين" والتحق علي بن أبي طالب (ع) ومعه الفواطم بالنبي ودخلوا المدينة جميعاً لِتُطوى بذلك صفحة مؤثرة ومؤلمة من صفحات الدعوة الإسلامية.

    وشكلت قضية مبيت الإمام في فراش النبي أروع نموذج لعملية التضحية بالنفس في سبيل الدفاع عن الدعوة وحمايتها، والذود عن القائد النبي محمد

      Current date/time is Thu Nov 21, 2024 1:13 pm